تجربتي في التجارة من الصين ما هي طريقة الاستيراد والمشاكل التي واجهتني
هل الاستيراد من الصين مربح؟
تجربتي في التجارة من الصين ما هي طريقة الاستيراد والمشاكل التي واجهتني، تعتبر الصين من أقوى الدول التجارية في العمل، وتعمل على تصدير العديد من المنتجات إلى كافة أنحاء العالم، كما أنه يوجد العديد من الأفراد في الوطن العربي والشركات العربية تقوم باستيراد البضائع من الصين وبيعها في دولهم، وتعتبر تلك العملية التجارية من التجارة الرابحة لديهم، ويستطيعون تحقيق العديد من الأرباح المالية منها، كما أنهم استطاعوا كسب الزبائن الخاصة بهم، يقدم موقع شمعة تجربتي في التجارة من الصين.
تجربتي في التجارة من الصين
يلجأ العديد من الأفراد للعمل في التجارة من الصين، وذلك لجلب البضائع منها، وبيعها وتحقيق المكاسب المادية من تلك الخطوات، ومن تجارب التجارة من الصين ما يلي:
التجربة الأولى
- يقول أحد الأشخاص أنه يرغب في جلب البضائع من الصين وذلك للعمل في التجارة، وقد واجه الكثير من المحبطين في البداية، إلا أنه مع مرور الوقت استطاع النجاح في التجارة، كما أنه قد عمل على تحقيق عائد مالي كبير لذلك ينصح الكثير من الأشخاص العمل بجد، وعد الالتفات للمحبطين.
التجربة الثانية
- يقول أخد الأشخاص أن العمل في التجارة من الصين، قد كلفته الكثير من التخطيط والعديد من الأمور التجارية الأخرى التي استغرقت معه وقت طويل، إلا أنه لم يستسلم، وقد بذل مجهود كبير في التجارة، وبعد مرور فترة من الزمن استطاع تحقيق أرباح مالية كبيرة، وقد بدأ تلك المرابح تزيد مع مرور الزمن.
كيفية طريقة الاستيراد من الصين؟
يبحث العديد من الأفراد عن طريقة الاستيراد من الصين، وذلك لعمل التجارة من الصين وتحقيق مكاسب مادية مربحة، لذلك يجب على الفرد الالتزام بالخطوات التالية:
- تحديد المنتج الذي يرغب الفرد بشرائه، والعمل على التواصل مع المورد بشكل مناسب.
- الاتفاق مع المورد على السعر وكافة المواصفات المطلوبة، وذلك لعدم الوقوع في الخطأ.
- الاتفاق على طريقة استلام البضائع، والتواصل مع الشركة التي سوف تقوم بالشجن.
- الاتفاق على عربون مسبق، وذلك حتى يكون في جدية في العقد والاتفاق بين الطرفين.
- تخليص كافة الأمور الجمركية الخاصة في البلاد المورد لها المنتج.
مشاكل الاستيراد من الصين
تعتبر التجارة من الصين من أكثر التجارات والأعمال التي يلجأ لها العديد من الأفراد في حياته، وخاصة في حال رغبته في تكوين عمل خاص به، ومن أبرز مشاكل الاستيراد من الصين ما يلي:
- وسائل الدفع أصبحت محددة بشكل كبير، وذلك لتكون آمنة وعدم التعرض للسرقة والنصب.
- طرق التواصل فد تشكل عائق بشكل كبير في العديد من الأوقات، وخاصة في اللغة حيث أن اللغة الصينية من أصعب اللغات بها.
- تكون جودة المنتجات الصينية في العديد من الأوقات رديئة، وغير جيدة، لذلك يجب تحديد الجودة والكفاءة بشكل دقيق.
- يوجد بعض الموردين في الصين بطيئين في تسليم البضائع الخاصة بهم وذلك لمنع التعرض للنصب والاحتيال.
شاهد أيضا: تجربتي في الاسهم
نصائح قبل الاستيراد من الصين
يوجد العديد من النصائح المهمة التي يجب على الفرد أن يكون على داريه بها في حال رغب في التجارة من الصين، أو الاستيراد منهت، ومن أهم تلك النصائح ما يلي:
- يجب أخذ بعض العينات من البضائع وفحصها والتأكد من المواصفات والجودة التي تم طلبها.
- يجب تحديد بند أساسي في العقد يوضح الموعد المحدد لاستلام البضائع، ووضع شرط جزائي في حال تأخر عن الموعد المطلوب.
- البحث الجيد قبل اختيار المنتج المرغوب في استيراده، وذلك لتجنب الخسارة.
- الحرص على مكان التسليم بشكل واضح ودقيق حيث يكون في المصنع أو الميناء.
- يجب وضع اسم البلد المصنعة على المنتج حتى لا يتم التلاعب بعها.
هل الاستيراد من الصين مربح؟
يتسأل العديد من الأفراد الراغبين في بدأ التجارة من الصين، هل الاستيراد منها مربح، أم لا والعديد من الأفكار التي تدور في دهن الفرد:
- يعتبر الاستيراد من الصين ليس فقط مربح بل يحقق ثروة كبيرة، إلا أنه يحتاج إلا تخطيط دقيق، وجهد بشكل مستمر.
- قد لا يكون الاستيراد من الصين مربح لبعض الفئات وذلك بسبب الاختيار الخاطئ للمنتجات الخاصة به، وعدم العمل بكفاءة.
شاهد أيضا: تفاصيل تجربتي بالعمل مع كريم
تجربتي في التجارة من الصين، تعتبر الصين من أكبر الدول التي تعمل في مجال استيراد البضائع والتجارة، حيث أنها تحتوي على أيدي عاملة كثيرة ومصانع بأدوات متقدمة بشكل كبير.
